الكنيسة والأسرار
І- المقدمة يعتبر بعض الآباء أنّه كما أنّنا لا نستطيع تقديم أيّ تحديد للمسيح الذي هو رأس الكنيسة، ما عدا […]
І- المقدمة يعتبر بعض الآباء أنّه كما أنّنا لا نستطيع تقديم أيّ تحديد للمسيح الذي هو رأس الكنيسة، ما عدا […]
بداية استعمال الأيقونات: المؤرخ أفسابيوس يروي أنه شاهد تمثالاً للرب يسوع في بانياس جبل الشيخ، وأنه شاهد أيقونات حقيقية للرسل.
0 – مدخل: منذ الصغر ترافقنا الأيقونات في كل جهة من الكنيسة، وخاصةً على الأيقونستاس. وكنائسنا هي نوع من الاحتفال،
أصل السجود للإنسان وجود صورة الله فيه: – لمّا كان البعض يلومنا لسجودنا لصورتَي المخلص وسيدتنا مريم العذراء وتكريمنا إياهما،
في الأيقونة الأرثوذكسية رموز متعددة. سنحاول التوصل إلى فهم أهم رموز الأيقونات الموجودة في كنيستنا، ولا سيّما الأكثر استخداماً في
تظهر مسألة الأيقونات التي أثيرت في بيزنطية في نهاية القرن السابع في القانون الثاني والثمانين من قوانين مجمع ترولو (
أولاً: تعبّر الشمعة تعبيراً تصويرياً دقيقاً عن وقفة العابد أمام الله ! فهي تظهر هادئة ساكنة وقلبها يشتعل اشتعالاً بنار
1- ما هي الأيقونة ؟ الأيقونة هي صورة غالبا ما تكون ثنائية البعد للسيد والسيدة والقديسين ومن الحوادث والأمثال الكتابية
الكنيسة ليست جماعة كباقي الجماعات ولا هي كنيستي وكنيستك بل هي فقط “كنيسة المسيح”. هي جماعته، خاصته. وقد اختارها على
في العهد القديم، كثيراً ما استعمل الأنبياء صورة العرس للتكلم عن علاقة الله بشعبه، فنجد أن الله في هذه الصورة
من العبارات العديدة التي استعملها بولس الرسول وصفاً للكنيسة المفتداة، عبارة “جسد المسيح”. سنحاول، في هذه العجالة، أن نكتشف معنى
استخدم القديس بولس كلمة “كنيسة” حوالى 62 مرة في رسائله. فكلمة “كنيسة” هي تعريب للكلمة اليونانية (Ekklissia – εκκλησία) التي تعني “الدعوة”.