1: 3 – الصراع حول عقيدة التجسد الإلهي – المجمع الثالث (أبوليناريوس، ثيوذوروس المصيصي، نسطوريوس)
ولكن سرعان ما انصرف اللاهوتيون إلى طرح نوعية “الاتحاد” بين جوهر يسوع الإلهي وجوهره البشري. في أنطاكية -على ما يرى […]
ولكن سرعان ما انصرف اللاهوتيون إلى طرح نوعية “الاتحاد” بين جوهر يسوع الإلهي وجوهره البشري. في أنطاكية -على ما يرى […]
فالتوحيد التثليثي والتجسد الإلهي صليبان كبيران لرجال الفكر. وماطال الأمر حتى برز ناكر جديد للتثليث في الربع الأول من القرن
القسم الأول تاريخ عقيدة التجسد الإلهي الكتاب المقدس يتألف من قسمين، العهد القديم والعهد الجديد. العهد القديم خاص باليهود ومكتوب
كلمة لابد منها أصابني أرق في ليل 20/21 حزيران 1979، فقمت أتناول هذا الكتاب، وأضع آخر اللمسات على بعض صفحاته.
ليس المال، في ذاته، بشيء. موقفك منه يجعله شيئًا مهمًّا. وقد يرتبط كيانك به لدرجة أنّه يصبح لك إلهًا. إذ
لدى “المنظّمات السّرّيّة“، منذ البدء، مشروع سياسيّ هو حكم العالم؛ وَلَدَيها، في إطار مشروعها السّياسيّ، موقف دينيّ راسخ ثابت ولو
لا شكّ أنّ العدد “666”، كعلامة للوحش، كان، عبر العصور، عندنا، موضع تأمّل وتبصّر وتكهّن ليس بقليل. اليوم بتنا نقرأه
رحلة إلى مكان أفضل وحياة أرقى الذي يمتلك حقيقةً تفكيرًا حكيمًا، ويوجه دفة حياته على رجاء الخيرات العتيدة، فإنه عندما
لا تبكوا على الراقدين – عظة عن الموت – القديس يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »
مقدمة الناشر يحمل هذا الكتاب عظتين للقديس يوحنا الذهبي الفم من ثلاث عظات ألقاها في يوم الجمعة العظيمة، تم نشر
الصليب – عظتان عن صلب المسيح للقديس يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »
الهدف من دراسة هذه المادة هو: التعرف على العقائد الأرثوذكسية أي حقائق الإيمان المسيحي القويمة التي بشر بها الرسل وعلمها
طبيعة الإنسان الحقيقية وحياته الحقيقية لا تنبعثان من المعطيات الأرضية، بل من الله المثلَّث الأقانيم نفسه، لأن الإنسان هو صورة الله. وإذا أردنا البحث عن حياة الإنسان الحقيقية يجب أن نقترب من الله ونتذوق حياته. فالحياة قرب الله هي وحدها الحياة “الطبيعية”، أي المتجاوبة مع طبيعة الإنسان الحقيقية. أمّا الابتعاد عن الله فهو الحياة “غير الطبيعية”.
حياة القدّيسين هي حياة المسيح نفسها، المستمرة عبر الدهور. ونحن نتّحد بهم على أساس الطبيعة البشرّية التي أصلحها المسيح بتجسّده وموته وقيامته. ففي الليتورجيا الإلهية، وخاصة سرّ الشكر، نشترك في حياة المسيح وأحداثها وفي حياة القدّيسين، لأننا كلّنا، المسيح والقدّيسون ونحن، جسد واحد، وكلّنا “واحد في المسيح يسوع”