رؤية أرثوذكسية لشفرة ديفنشي
أحداث الرواية: يقتل راهب اسمه سيلاس من جمعية أوبوس داي مدير متحف اللوفر جاك سونيير وهو رئيس جمعية سرية مهمتها […]
رؤية أرثوذكسية لشفرة ديفنشي اقرأ المزيد »
أحداث الرواية: يقتل راهب اسمه سيلاس من جمعية أوبوس داي مدير متحف اللوفر جاك سونيير وهو رئيس جمعية سرية مهمتها […]
رؤية أرثوذكسية لشفرة ديفنشي اقرأ المزيد »
في مقالة آنفة أكّدنا أنّ بولس الرسول عرف الربّ يسوع معرفة شخصيّة، وأنّه عمّق معرفته هذه بارتباطه بجماعة الكنيسة الأولى
المسيح في كتابات بولس اقرأ المزيد »
من الثابت أنّ بولس الرسول (“شاول” قبل اهتدائه) لم يكن أحد “الاثني عشر” الذين اختارهم الربّ ودعاهم الى أن يكونوا
من قرأ رسائل بولس بفهم يعرف انه لم يعتمد، في فهمه حدث قيامة المسيح، حصراً على الإيمان والتصوّرات اليهوديّة التي
القيامة في كتابات بولس الرسول اقرأ المزيد »
لمّا دخل بولس رومية، أُذن له “أن يقيم في منزل خاصّ به مع الجنديّ الذي كان يحرسه” (أعمال 28: 16).
الشريعة والأنبياء اقرأ المزيد »
استخدم القديس بولس كلمة “كنيسة” حوالى 62 مرة في رسائله. فكلمة “كنيسة” هي تعريب للكلمة اليونانية (Ekklissia – εκκλησία) التي تعني “الدعوة”.
الكنيسة من خلال رسائل بولس الرسول اقرأ المزيد »
هذه هي رسالة بولس الأخيرة، كتبها قبل استشهاده في رومية، راجيا أن تتشدد الاجيال الآتية بمحبة الرب يسوع والشهادة له.
الرسالة الثانية إلى تيموثاوس اقرأ المزيد »
تيموثاوس، ويعني اسمه: مَن يخاف الله، هو أحد تلاميذ بولس ورفيقه في الخدمة. وُلد تيموثاوس في لِسْترة في ولاية غلاطية
الرسالة الأولى الى تيموثاوس اقرأ المزيد »
واحدة من مجموعة لثلاث رسائل متناسقة (أَضِفْ اليها الرسالتين الى ثيموثاوس)، جرت العادة، منذ القرن السابع عشر، أن يُطلَق عليها
الرسالة إلى تيطس اقرأ المزيد »
تُبيّن هذه الرسالة التي خطّها الرسول بولس بعد كتابة مؤلَّفه الاول بوقت قصير (شهور عدّة)، ان المراسلات لم تنقطع بينه
الرسالة الثانية إلى تسالونيكي اقرأ المزيد »
كانت تسالونيكي قديما (وهي سالونيك حاليا) عاصمة ولاية مكدونية. أنشأها أحد قوّاد الإسكندر الكبير حوالى العام 30. ق.م. وأعطاها اسم
الرسالة الأولى إلى تسالونيكي اقرأ المزيد »
كانت فيلبي في القديم -وهي اليوم خراب- مدينة مزدهرة، تقع على منحدر في سفح جبال بانجيه على نحو 12 كيلومترا
رسالة بولس إلى فيلبي اقرأ المزيد »