الفصل الثاني: الله والإنسان
(في محبته التي لا تحدّ، جعل الله نفسه كما نحن، من أجل أن يجعلنا كما هو)… القديس إيريناوس (رقد سنة […]
الفصل الثاني: الله والإنسان اقرأ المزيد »
(في محبته التي لا تحدّ، جعل الله نفسه كما نحن، من أجل أن يجعلنا كما هو)… القديس إيريناوس (رقد سنة […]
الفصل الثاني: الله والإنسان اقرأ المزيد »
نقرأ في رسالة الأحد الثاني من الصوم: “أنت يا ربّ في البدء أسّست الأرض والسموات، هي صنع يديك، وهي تزول
“اؤمن باله واحد، آب ضابط الكلّ، خالق السماء والارض، كل ما يُرى وما لا يُرى”. بهذا الإعلان يبدأ دستور الايمان
عجيب كيف يتكلّم راهب عن الزواج وهو لم يختبره؟ لكنه ليس بالعجب الكبير إذ إن أفضل كتاب عن البتولية ألّفه
إنه ليس كما يزعم البعض زوراً أنّ العقل قد اتحد بالله الكلمة قبل التجسّد من العذراء، ودُعي منذئذ المسيح. فإنّ
متى دُعيَ هذا الأقنوم مسيحاً اقرأ المزيد »
مقدمة: الإنسان عالم صغير “إنه المكان الذي فيه تتحد معاً الخلائق المنظورة وغير المنظورة، الخلائق المادية وغير المادية”[1]. هكذا يعرّف
هناك حدود واضحة وجليّة بين اللاهوت والعلم. فاللاهوت، بحسب ما يفترض المصدر اليوناني للكلمة، معني بالله: ما هو الله وكيف
اللاهوت الأرثوذكسي والعلم اقرأ المزيد »
“وأخذ الرب آدم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها. وأوصى الرب الإله آدم قائلاً: من جميع شجر الجنة تأكل أكلاً.
ماهية الخطيئة الجدية اقرأ المزيد »
الغاية من خلق الإنسان: وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا فيتسلطون على سمك البحر وطيور السماء وعلى البهائم وكل
ثمّة روايتان في الكتاب المقدّس تتناولان قصّة خلق العالم. يعود تدوين الرواية الأولى إلى القرن السادس قبل المسيح (تكوين 1:
ورد في فاتحة سفر التكوين أنّ الله صنع الإنسان على صورته كمثاله، وسلّطه على جميع المخلوقات الأخرى من سمك وطير
الإنسان صورة الله اقرأ المزيد »
سَبَق أن عالجنا موضوع العلاقة بين الحدث (fact) والحقيقة (truth) في القصص الكتابية عن يسوع. وقد حاولت أن أظهر أن
الكتاب المقدس: أيقونة كلامية اقرأ المزيد »