من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الثاني

أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الرابع

أتى لصوصٌ إلى قلايةٍ في وقت الصلاةِ، فقال القسيس للإخوةِ: «اتركوهم يعملون عملَهم، ونحن نعمل عملَنا». قال أخٌ لشيخٍ: «لماذا

أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الرابع تابع القراءة »

أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الثالث

من سيرة الأب باخوميوس: إنه في بعضِ الأوقاتِ بينما كان باخوميوس مع الأب بلامون، وافاهما راهبٌ قد استولت عليه الخيلاءُ

أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الثالث تابع القراءة »

أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الثاني

جاء عن الأب إلاديوس أنه أقام بالإسقيط عشرين سنةً بقلايةٍ، لم يرفع عينيه لينظرَ سقفَها، وكان طعامُه خبزاً وملحاً دائماً،

أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الثاني تابع القراءة »

أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الأول

قال القديس دوروثاؤس: إنه لا شيء أردأ من الدينونةِ للإنسان، لأن بسببها يتقدم إلى شرورٍ ويسكن في شرورٍ، فمن دان

أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الأول تابع القراءة »

الأنبا أيوب والأنبا بيمين وإخوتهما، والأنبا برصنوفيوس

قيل إنهم كانوا سبعةَ إخوةٍ من بطنٍ واحد. وصار الجميعُ رهباناً بالإسقيط. فلما جاء البربر وخرَّبوا الإسقيط في أولِ دفعةٍ،

الأنبا أيوب والأنبا بيمين وإخوتهما، والأنبا برصنوفيوس تابع القراءة »

إله الغفران – تأمّل في المزمور المئة والتاسع والعشرين

 “لأنّ من الربّ الرحمة وهو يفدي إسرائيل من كلّ آثامه” هل تجرحنا إساءاتُنا إلى الله؟ نعم على قدر محبّتنا له!

إله الغفران – تأمّل في المزمور المئة والتاسع والعشرين تابع القراءة »

إلهي الخالق – تأمّل في المزمور المئة وثلاثة

 “أيّها الربّ إلهي لقد عظمتَ جدّاً” أرفع أنواع الصلاة هي تسابيح التمجيد، إنّها فوق تضرّعات الاستغفار والطلبات. وهنا يرفع المرنّم

إلهي الخالق – تأمّل في المزمور المئة وثلاثة تابع القراءة »

انتقل إلى أعلى