عجائب المسيح

شرح الإصحاح العاشر من إنجيل مرقس

مناقشة الفريسيين حول الطلاق: 1 وَقَامَ مِنْ هُنَاكَ وَجَاءَ إِلَى تُخُومِ الْيَهُودِيَّةِ مِنْ عَبْرِ الأُرْدُنِّ. فَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ جُمُوعٌ أَيْضًا، وَكَعَادَتِهِ […]

شرح الإصحاح العاشر من إنجيل مرقس تابع القراءة »

شرح الإصحاح التاسع من إنجيل مرقس

تجلي يسوع: 2 وَبَعْدَ سِتَّةِ أَيَّامٍ أَخَذَ يَسُوعُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا، وَصَعِدَ بِهِمْ إِلَى جَبَل عَال مُنْفَرِدِينَ وَحْدَهُمْ. وَتَغَيَّرَتْ هَيْئَتُهُ

شرح الإصحاح التاسع من إنجيل مرقس تابع القراءة »

شرح الإصحاح الثامن من إنجيل مرقس

اشباع الأربعة آلاف: 1 فِي تِلْكَ الأَيَّامِ إِذْ كَانَ الْجَمْعُ كَثِيراً جِدّاً، وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ مَا يَأْكُلُونَ، دَعَا يَسُوعُ تَلاَمِيذَهُ

شرح الإصحاح الثامن من إنجيل مرقس تابع القراءة »

شرح الإصحاح السابع من إنجيل مرقس

مناقشة حول الطهارة الخارجية والداخلية: 1 وَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ الْفَرِّيسِيُّونَ وَقَوْمٌ مِنَ الْكَتَبَةِ قَادِمِينَ مِنْ أُورُشَلِيمَ. 2 وَلَمَّا رَأَوْا بَعْضاً مِنْ

شرح الإصحاح السابع من إنجيل مرقس تابع القراءة »

شرح الإصحاح الخامس من إنجيل مرقس

شفاء المجنون في كورة الجدريين: وَجَاءُوا إِلَى عَبْرِ الْبَحْرِ إِلَى كُورَةِ الْجَدَرِيِّينَ. وَلَمَّا خَرَجَ مِنَ السَّفِينَةِ لِلْوَقْتِ اسْتَقْبَلَهُ مِنَ الْقُبُورِ

شرح الإصحاح الخامس من إنجيل مرقس تابع القراءة »

شرح الإصحاح الثالث من إنجيل مرقس

“1 ثُمَّ دَخَلَ أَيْضًا إِلَى الْمَجْمَعِ، وَكَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ يَدُهُ يَابِسَةٌ. 2 فَصَارُوا يُرَاقِبُونَهُ: هَلْ يَشْفِيهِ فِي السَّبْتِ؟ لِكَيْ يَشْتَكُوا

شرح الإصحاح الثالث من إنجيل مرقس تابع القراءة »

شرح الإصحاح الثاني من إنجيل مرقس

شفاء المخلّع في كفرناحوم: “1 ثُمَّ دَخَلَ كَفْرَنَاحُومَ أَيْضًا بَعْدَ أَيَّامٍ، فَسُمِعَ أَنَّهُ فِي بَيْتٍ. 2 وَلِلْوَقْتِ اجْتَمَعَ كَثِيرُونَ حَتَّى

شرح الإصحاح الثاني من إنجيل مرقس تابع القراءة »

شرح الإصحاح الأول من إنجيل مرقس

أ – البدايات المسيانية 1: 1-13 سابق المسيا: “بَدْءُ إِنْجِيلِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِ اللهِ،” (مرقس1: 1). يشكل المقطع (1: 1-8)

شرح الإصحاح الأول من إنجيل مرقس تابع القراءة »

الفصـل التاسـع – شخص الإله-الإنسان

المسيح إله تام وإنسان تام، وحّد في شخصه جوهر الألوهة وجوهر الطبيعة الإنسانية التي اتّخذها كلها، جسداً ونفساً ناطقة، أخذها كلها لكي يقدسها. والحقيقة انه كان كاملاً، أي حائزاً الطبيعة الإلهية كلها، واتخذني بكلّيتي، أي اتخذ الطبيعة الإنسانية كلها. فوحّد الكل بالكل لكي يمنح الخلاص للكل، أي للطبيعة كلها، لأن ما لا يُتّخذ لا يشفى.

الفصـل التاسـع – شخص الإله-الإنسان تابع القراءة »

انتقل إلى أعلى