القديس امبروسيوس أسقف ميلانو
ولد القدّيس أمبروسيوس أسقف ميلانو في فرنسا سنة 340. كان معلّماً كبيراً ذا ثقافة عالية وخطيباً واعظاً يدرك محاكاة القلوب […]
17: 14-23 – يسوع يشفي صبياً وينبئ عن آلامه، موته وقيامته
النص: 14 وَلَمَّا جَاءُوا إِلَى الْجَمْعِ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ رَجُلٌ جَاثِياً لَهُ 15 وَقَائِلاً:«يَا سَيِّدُ، ارْحَمِ ابْني فَإِنَّهُ يُصْرَعُ وَيَتَأَلَّمُ شَدِيداً،
17: 14-23 – يسوع يشفي صبياً وينبئ عن آلامه، موته وقيامته تابع القراءة »
خضوع الابن للآب – القديس غريغوريوس النيصصي
خضوع الابن للآب شرح المعنى الصحيح للآية (1كو28:15) وَمَتَى أُخْضِعَ لَهُ الْكُلُّ، فَحِينَئِذٍ الابْنُ نَفْسُهُ أَيْضًا سَيَخْضَعُ لِلَّذِي أَخْضَعَ لَهُ
القيامة وحياتنا الروحية
المقدمة هو من سلسلة المواضيع المطروحة. تبقى هذه المواضيع مفتوحة ولا شيء يكتمل إلاّ بالحياة مع الله وهذه الأحاديث كلّها
20: 19-31 – ظهور السيد بعد القيامة للاثني عشر وشك وتوما
19 وَلَمَّا كَانَتْ عَشِيَّةُ ذلِكَ الْيَوْمِ، وَهُوَ أَوَّلُ الأُسْبُوعِ، وَكَانَتِ الأَبْوَابُ مُغَلَّقَةً حَيْثُ كَانَ التَّلاَمِيذُ مُجْتَمِعِينَ لِسَبَبِ الْخَوْفِ مِنَ إليهودِ،
20: 19-31 – ظهور السيد بعد القيامة للاثني عشر وشك وتوما تابع القراءة »
11: 1-54 – إحياء لعازر
1 وَكَانَ إِنْسَانٌ مَرِيضًا وَهُوَ لِعَازَرُ، مِنْ بَيْتِ عَنْيَا مِنْ قَرْيَةِ مَرْيَمَ وَمَرْثَا أُخْتِهَا. 2 وَكَانَتْ مَرْيَمُ، الَّتِي كَانَ لِعَازَرُ
15: 43، 16: 8 – دفن يسوع وقيامته
43 جَاءَ يُوسُفُ الَّذِي مِنَ الرَّامَةِ، مُشِيرٌ شَرِيفٌ، وَكَانَ هُوَ أَيْضاً مُنْتَظِراً مَلَكُوتَ اللهِ، فَتَجَاسَرَ وَدَخَلَ إِلَى بِيلاَطُسَ وَطَلَبَ جَسَدَ
فيض النور المقدس وشهادة التاريخ الإسلامي له
تحكي وثائق عديدة عن معجزة النور المقدس في أورشليم، وعدد كبير من المؤرّخين والرحالة تناولوها، وعلى سبيل الذكر لا الحصر،
تحية الفصح
تحية الفصح (“المسيح قام”) هي السلام يبادر المؤمن به أخاه المؤمن في كل مرة يلتقيان، وذلك مدة أربعين يوما، أي
الأفخارستيا
أسّس الربّ يسوع، في العشاء الأخير الذي أقامه لتلاميذه قبل صلبه وقيامته، سرّ الإفخارستيّا (لفظ يونانيّ يعني الشكر). وهو السرّ
الفصل العاشر: المجيء الثاني والحياة الأبدية
” ..وأيضاً يأتي في مجده ليدين الأحياء والأموات. الذي ليس لملكه إنقضاء.وننتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتي . آمين.”
الفصل السادس: الفداء
” ..وصُلِبَ عَنّا عَلَى عَهْدِ بِيلاطُس اَلْبُنْطِى وتَأَلّمَ وقُبِرَ وَقَامَ مِنْ بَيْن الأمْوَاتِ في اَلْيَوْمِ اَلثَالِثِ كَمَا هُوَّ في اَلْكُتُبِ.