fbpx

Author name: أثناسيوس الكبير، القديس

الرسالة الفصحية التاسعة عشر

عيد القيامة في 12 أبريل 347 لقد انتهت أعياد اليهود “مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح(1)“، فأن مثل هذه مناسبة لأن تكون مقدمة للرسالة، خاصة الآن، حيث تقدم الشكر لله بكلمات الرسول، لأنه أحضرنا من مكان بعيد، ووهبنا مرة أخرى أن نكتب إليكم بصراحة كما هي العادة في رسائل العيد.

الرسالة الفصحية الرابعة عشر

عيد القيامة في 11 أبريل 342م المسيح عيدنا إن سعادة عيدنا يا أخوتي هي قريبة منا جدًا، ولن يفشل في بلوغها من يرغب في تبجيله. لأن “الكلمة” هو قريب، هذا الذي هو كل الأشياء لأجل خيرنا. لقد وعدنا ربنا يسوع المسيح أن يكون معنا على الدوام معنا…. قائلاً “ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء …

الرسالة الفصحية الرابعة عشر قراءة المزيد »

الرسالة الفصحية الثالثة عشر

عيد القيامة في 19 أبريل 341م أخوتي الأعزاء.. أنني كما اعتدنا أستعد مرة أخرى لأخبركم عن العيد المنقذ الذي سيحل. فأنه وإن كان أضداد المسيح (الأريوسيون) يضايقونكم وإيانا بأحزان وآلام، لكن إذ يعزينا الله بالإيمان المشترك(1) أكتب إليكم من روما. وإذ أحفظ العيد هنا مع الأخوة، إلا أنني أكون حافظًا له معكم بالإرادة والروح، إذ …

الرسالة الفصحية الثالثة عشر قراءة المزيد »

الرسالة الفصحية الثانية عشر

 ذكرت مجموعة آباء نيقية الرسالة 12 وعلقت بأنها جاءت في طبعة (MS) بعد الرسالة ال11 مع اعتبار أنه يحتمل أن تكون الرسالة 12… وهي موجهة إلى سرابيون ومما لا شك فيه أنه أسقف ثاميوس Thmuis (راجع رسالة 54). وفحوى الرسالة أنه يشكر النعمة الإلهية التي قدمت البركات التي تغمرهم بها وبخاصة في وقت العيد. وأن …

الرسالة الفصحية الثانية عشر قراءة المزيد »

الرسالة الفصحية الحادية عشر

عيد القيامة في 15 أبريل 339م. لنحتمل الضيق من أجل الملكوت! إذ كان بولس الرسول متمنطقًا بكل فضيلة(1)، وقد دعي مؤمنًا بالرب، لأنه لم يكن يشعر بشيء في ذاته(2)، بل كان يتوق إلى الفضيلة والتسبيح ومع ما يتفق مع الحب والبر، لهذا كان دائمًا ملتصقًا بهذه الأمور أكثر فأكثر، وكان يحمل إلى المواضع السمائية ويختطف …

الرسالة الفصحية الحادية عشر قراءة المزيد »

الرسالة الفصحية العاشرة

عيد القيامة في 26 مارس 338م. الضيق لا يمنعني من مراسلتكم إخوتي… بالرغم من أنني أسافر كل هذه المسافة من أجلكم، لكنني لا أنسى تلك العادة التي تسلمناها من الآباء، لهذا فأنني لا أصمت غير مخبر إياكم عن موعد العيد المقدس…

الرسالة الفصحية السابعة

عيد القيامة في 30 مارس 335م. لنحمل سمات المصلوب! كتب بولس الطوباوي إلى أهل كورنثوس أنه يحمل في جسده على الدوام إماتة يسوع(1)، ليس كمن يحمل هذا الفخر وحده بل ويلزمهم هم، كما نحن أيضًا أن نحمل هذا. ليتنا يا أخوتي نقتفي آثاره! وليكن هذا هو فخرنا الدائم فوق كل شيء في كل وقت.(2)

الرسالة الفصحية السادسة

عيد القيامة في 7 أبريل 334م. مفهوم العيد أحبائي… لقد جاء بنا الله مرة أخرى إلى موسم العيد، وخلال محبته المترفقة جمعنا معًا للتعييد. لأن الله الذي أخرج إسرائيل(1) من مصر لا يزال حتى الآن يدعونا إلى العيد، قائلاً على لسان موسى: احفظ شهر الثمار الجديدة “واعمل فصحًا للرب إلهك” (تث10:16)، وعلى لسان النبي “عيدي …

الرسالة الفصحية السادسة قراءة المزيد »

الرسالة الفصحية الخامسة

عيد القيامة في 15 أبريل 333م لتستنير أذهانكم بنور الرب أخوتي…. إننا ننتقل هكذا من أعياد إلى أعياد، ونسير من صلوات إلى صلوات، ونتقدم من أصوام إلى أصوام، ونربط أيامًا مقدسة بأيام مقدسة.

الرسالة الفصحية الرابعة

عيد القيامة في 7 برمودة 48 (1) / 2 أبريل 332م (أرسلت هذه الرسالة من البلاط الإمبراطوري بواسطة أحد الجنود(2)) أرسل إليكم يا أحبائي رسالتي متأخرًا وليس كما اعتدت؛ واثقًا أنكم ستسامحونني على تأخيري وذلك لطول رحلتي وبسبب مرضي. فقد أعاقاني هذان السببان عن الإرسال، هذا مع حدوث عواصف شديدة على غير العادة. فأرجأت الكتابة …

الرسالة الفصحية الرابعة قراءة المزيد »

الرسالة الفصحية الثالثة

عيد القيامة في 11 أبريل 331م لنعيد رغم ضيقتنا (1) ووجودي معكم أخوتي الأحباء لقد اقترب منا يوم العيد مرة أخرى، الذي أن صمتنا فيه نجعله غير مقدس، إنما يلزم أن يكون مكرسًا للصلاة أكثر من كل الأيام، وفيه نحفظ الوصايا. لأنه وإن كنا في ضيق من أولئك الذين يحزنوننا، وبسببهم سوف لا نخبركم عن …

الرسالة الفصحية الثالثة قراءة المزيد »

Scroll to Top