الفصل 51-57
الفصل الواحد والخمسون فضيلة البتولية. فاعلية تعليم المسيح في تغيير الطباع الوحشية والميل للقتل والحرب. 1ـ ومَن من البشر بعد […]
الفصل الواحد والخمسون فضيلة البتولية. فاعلية تعليم المسيح في تغيير الطباع الوحشية والميل للقتل والحرب. 1ـ ومَن من البشر بعد […]
الفصل السادس والأربعون افتضاح العبادة الوثنية، واستشارة الأوثان، والأساطير الخرافية، والأعمال الشيطانية، والسحر، والفلسفة الوثنية، منذ وقت التجسد. وبينما نرى
لا ينكر شهود يهوه كلامياً أن الرب يسوع المسيح إله، لكنه ليس إلهاً حقيقياً بل هو إله بالمعنى المجازي للكلمة
الفروق كثيرة نذكر بعضها هنا باختصار مع ذكر المراجع العربية للاستزادة: 1- ينكر شهود يهوه عقيدة الثالوث القدوس المسيحية (كاليهود). فالله
هو أكثر القديسين شهرة في كنيسة المسيح، شرقاً وغرباً. فصورته، كما ارتسمت في وجدان الناس عبر العصور، هي صورة الراعي
” ..وبربٍ واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد. المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من
عيد ميلاد المسيح كإنسان هو رأس الأعياد، بحسب ما يقول القديس يوحنا الذهبي الفم. كل أعياد السيد الأخرى – الظهور،
تؤكّد الكتابات المقدّسة في العهد الجديد أنّ المسيح هو الملء. والملء الذي هو نقيض الخواء الخالي يعني في الكتاب المقدّس
أقنوم الكلمة قبل التجسد وبعده: نقول بأنّ أقنوم كلمة الله الإلهي متقدّم على الزمن والأزل. وهو بسيط وغير مركّب وغير
“لماذا تبحثن عن الحي بين الأموات؟ انه ليس ههنا، بل قام” (لوقا 24: 5). هكذا بشرّ الملائكة النسوة بقيامة السيد.
سخط وتعجب الكثيرون من المؤمنين المسيحيين من الإدعاءات التي قدمها دان براون في قصته البوليسية “The Davinci Code “والتي تناول
عندما يريد البعض أن يؤكد أن المسيح لم يكن إلهاً بل كان مجرّد إنسان، كثيراً ما تراهم يلجأون إلى الآيات