الفصل 7-12
الفصل السابع على إننا من الجهة الأخرى نعلم أن طبيعة الله ثابتة ولا يمكن أن تتغير. أيدعى البشر إذن للتوبة؟ […]
الفصل السابع على إننا من الجهة الأخرى نعلم أن طبيعة الله ثابتة ولا يمكن أن تتغير. أيدعى البشر إذن للتوبة؟ […]
في المقالات ورد ذكر مسألتين هامتين حشراً هنا وهناك بدون معالجة كاملة تستنفد الموضوع. فظروفي أثناء الكتابة كانت قاسية بسبب
2: 9 – ناسوت آدم وناسوت المسيح اقرأ المزيد »
والآن لندخل في صلب الموضوع ولنتكلم عن الطبيعتين: إننا نؤمن بأن الرب يسوع الأقنوم الثاني من الثالوث القدوس قد اتخذ
2: 4 – تعليم الكنيسة في الطبيعتين اقرأ المزيد »
هذا النص مرحلة فقط. لم يحل المعضلة حلاً تاماً. لذلك مقابل انفصال النساطرة الذين يثنّون الأقنوم ويوهنون الاتحاد، أنتج التعصب
1: 4 – المجمع الرابع المسكوني ونتائجه (أوطيخا، وديسقوروس) اقرأ المزيد »
ولكن سرعان ما انصرف اللاهوتيون إلى طرح نوعية “الاتحاد” بين جوهر يسوع الإلهي وجوهره البشري. في أنطاكية -على ما يرى
هو مَن شاءه الرب الإله وسيطاً لزرع الرهبانية المشرقية في الغرب. وُلد في سكيثيا في ناحية مصب نهر الدانوب، ما
يوحنا كاسيانوس القديس البار اقرأ المزيد »
لقد تبعنا يسوع في يوم الخميس العظيم إلى العلّية. أمّا اليوم، يوم الجمعة العظيم (49)، فسنتبعه إلى الجلجلة. لن نتبعه
الأسبوع العظيم المقدس: يوم الجمعة العظيم – الجلجلة اقرأ المزيد »
المسيح الرب هو مخلّصنا لأنه هو إيّاه الإله الإنسان. في شخصه يصير الإله إنساناً ويصير الإنسان إلهاً. بشخصه الإلهي الإنساني
تأليه الطبيعة البشرية اقرأ المزيد »
موقف الكنيسة الكاثوليكية من نتائج الخطيئة الجدية وانتقالها إلى الجنس البشري منذ عهود الكنيسة الأولى أنكر الخطيئة الجدية (الأصلية) بطريقة
اللاهوت المقارن في نتائج وانتقال الخطيئة الجدية اقرأ المزيد »
الخوف نوعان: الخوف الطبيعي، كما هو في المسيح: لكلمة خوف مفهومان. أولهما الخوف الطبيعي وهو يكون عندما لا تشاء النفس
إن نفس المسيح-نتيجة لاتحادها بلاهوت الكلمة-قد تحرَّرت من كل جهل: واعلمْ أنّ الكلمة قد اتخذ طبيعتنا الجاهلة والمستعبَدَة. لأن طبيعة
في الجهل والعبودية اقرأ المزيد »
أعلن المجمع المسكونيّ الثالث الذي انعقد في مدينة أفسس عام 431 أنّ مريم والدة يسوع المسيح هي حقّاً “والدة الإله”.
القدّيسة مريم والمجمع المسكوني الثالث اقرأ المزيد »